بحث

الاحتجاز بلا أمل: انتهاك كرامة الأطفال والنّساء في مخيّمات النّازحين

الاحتجاز بلا أمل: انتهاك كرامة الأطفال والنّساء في مخيّمات النّازحين
📥 تنزيل الملف pdf 🌐 عرض الملف

التعليقات (5)

  • فيصل حمد جميل

    شكرًا للدكتور خميس العجمي على مقاله المؤثر الذي كشف بصدق مأساة الأطفال والنساء في مخيمات النزوح. لقد كانت كلماته صرخة إنسانية تذكّر بأن الأمن لا يتحقق بالاحتجاز، بل بالرحمة والعدالة. مقال يوقظ الضمير ويدعو العالم لتحمّل مسؤوليته تجاه الأبرياء المنسيين.

  • د. هنادي عبد العزيز عريقات

    دكتورنا الفاضل، مقالتكم "الاحتجاز بلا أمل" ليست مجرد تحليل إنسانيّ لواقع مأساوي، بل صرخة فكرية توقظ الضمير العالمي، هذه مقالة تشبه صوت الأنبياء في عالم أصم، عالم فقد بوصلته الأخلاقية، فكما قلت: الامن الحقيقي لا يبنى على أنقاض الطفولة ولا تتحقق العدالة بعقاب الأبرياء، ولكن في زمن ازدواجية المعايير في الخطاب الدولي الذي يبرر القهر باسم الامن، تصادر كرامة الطفولة وتزهق الأرواح تحت ادعاءات حق الدفاع عن النفس. بورك قلمكم الذي جعل من الكلمة منبرا للحق ومن الحبر شهادة على العصر

  • ماجد أحمد النصيرات

    دكتورنا العزيز لقد رحلت بنا على متن اللغة إلى أبعد مدى و أقرب خيمة تحمل الأحزان الصامتة بين طيات الإنسان ذلك الإنسان المرتبط بنا ارتباطا أصيلا لنبكي تارة و نبكي تارة أخرى و نبتسم لحجم الروح الإنسانية التي تحملها مفرداتك تفوح بعبير روحك الطيبة لتنقل لنا كل هذا الألم يشع بنور الأمل شكرا دكتور شكرا أبدعت

  • د عبد السميع يونس

    شكرآ دكتور خميس مقال بالرقم 100 رسالة صادقة وتذكير للضمير الإنساني تحمل كل معاناة ساكني معسكرات النزوح والشتات وصورة دقيقة وعظيم المحتوي ونداء ورسالة للحكومات للاهتمام بهذة الشريحة التي تحملت ندوب الحروب . قدمت رسالة مجتمعية تصب في خانه مشروعاتك الإصلاحية والتربوية وترقية الاداء والمسؤولية

  • د. عبدالحميد الحارس

    ما شاء الله،أحسنتم معالي الدكتور خميس مقال عميق ومؤثر تناول قضية إنسانية تمسّ جوهر الضمير الإنساني بأبعادها الأخلاقية والاجتماعية والدينية. جزاكم الله خيرًا على هذا الطرح الهادف الذي يوقظ فينا الشعور بالمسؤولية تجاه الأطفال والنساء في المخيمات، ويذكّرنا بواجبنا نحو صون كرامة الإنسان التي أكرمها الله. شكرًا لكم على هذا الجهد المتميز والإحساس النبيل الذي سُطِّر بحروفٍ من وعيٍ وإنسانيةٍ راقية.

اكتب تعليقًا